غربة
أفيضُ شوقاً إليكَ
أُسمعُ صدى صيحات وحدتي
الغربةُ لا تسعفها الأضوية
ولا شموع اللياليِ وهي تسيلُ كالدموع
الغربةُ تُطفئ كل الشموع.
البعيدُ يُحاكي الشجر
يرسمُ على جدرانِ الضياعِ نخلةً عطشى
وأعشاشاُ بلا طيور.
بعض القلوبِ تظلُ تخفقُ
وتتقافزُ أخرى فزعةً حزينة
الأجواءُ مُعتمةٌ وعلاماتُ إعصارٍ تبدو قادمة
هي ضجةُ تنهيدٍ وفرارٍ نحو المجهول.
تتحركُ الأفكارُ سريعاً
ترسمُ أمواجَ الذهنِ
وأفكارٌأخرى تجتمعُ لترسم خطوات الرحيلِ.
البحثُ في تيهٍ بعيد
بلا درب ودليل
ضياع وعويل.
الغربةُ لا تسعفها الأضوية
ولا شموع اللياليِ وهي تسيلُ كالدموع
الغربةُ تُطفئ كل الشموع.
البعيدُ يُحاكي الشجر
يرسمُ على جدرانِ الضياعِ نخلةً عطشى
وأعشاشاُ بلا طيور.
بعض القلوبِ تظلُ تخفقُ
وتتقافزُ أخرى فزعةً حزينة
الأجواءُ مُعتمةٌ وعلاماتُ إعصارٍ تبدو قادمة
هي ضجةُ تنهيدٍ وفرارٍ نحو المجهول.
تتحركُ الأفكارُ سريعاً
ترسمُ أمواجَ الذهنِ
وأفكارٌأخرى تجتمعُ لترسم خطوات الرحيلِ.
البحثُ في تيهٍ بعيد
بلا درب ودليل
ضياع وعويل.