الحَياة حَسَب الطريقة العمّالية...
عشْتُ حَياتي حَسَب الطَريقة العمّالية
وَلَم أتَعجَّل الحصول
على أيَّة غَنيمة.
كانَت لي رَغبات
قَليلة وَلَم يكن بامكاني
تَحْقيق أيّ منها.
حينَ تَورَّط البَعض بجرّ
المَدافع الأمريكية
وَقَصَفوا الوَطَن
وَقَتَلوا الشَعب
وَنَهبَوا المُتْحف
والمَصْرَف الوَطَني.
كُنْتُ أسْخَر منهم
وَكانَت لي تَحفّظات.
انتَظَرْتُ مُعْجزة ما
للخَلاص مِن شرور الطاغية
لكنّ الهبة التي قَدَّمها الغزاة
الى السِّفْلة الطائفيين
واللصوص القَتَلة
دَمَّرَت الوَرْدة
في الحلم.
وَلَم أتَعجَّل الحصول
على أيَّة غَنيمة.
كانَت لي رَغبات
قَليلة وَلَم يكن بامكاني
تَحْقيق أيّ منها.
حينَ تَورَّط البَعض بجرّ
المَدافع الأمريكية
وَقَصَفوا الوَطَن
وَقَتَلوا الشَعب
وَنَهبَوا المُتْحف
والمَصْرَف الوَطَني.
كُنْتُ أسْخَر منهم
وَكانَت لي تَحفّظات.
انتَظَرْتُ مُعْجزة ما
للخَلاص مِن شرور الطاغية
لكنّ الهبة التي قَدَّمها الغزاة
الى السِّفْلة الطائفيين
واللصوص القَتَلة
دَمَّرَت الوَرْدة
في الحلم.