تماديتُ
،،،
تماديتُ حين البوح مُستتَرُ
والهمسُ كالقلبِ مهزومٌ ومُنكـَسِرُ
و رعشةٌ في كُلِ أوردتي إمتزجتْ
والساكباتُ الروح والأنفاسِ تنفطِرُ
يا صبرَ أيوبَ معروفٌ نتائجهُ
هذا نبيٌ بأمرِ اللهِ يُختَبَـرُ
مَنْ لي إذا هاجتْ بِمُعضلَةٍ
والحظ ما أنْ يعلو ينحَدِرُ
أحيىِ بتابوتٍ يموجُ بنا
أنا وصاحـبُ الحوتِ ننتظِرُ
هل لي في عصاهِ ضُحاً ( موسى )
أشِقُ فيها النحسَ وأنتَصرُ
أَمْ كـَفُّ عيسى يُحييها بارقةً
حين جفافِ الروح تنهمِرُ
وتفورُ كالتنورِ والفُلْكُ بها
من كُلِ زوجينِ عبيرُ الله ينتشرُ
في لحظةٍ هَمَّتْ ،،
هَمَمتُ بها
أغوتني أُنثى
والشيطانُ منبهِرُ
وبعد تركِ جنانِ الله مُنكسِراً
القلبُ يشكو وبوحُ الآهِ ينفجِرُ
قَد راودتني مسكينٌ أنا وَلِهٌ
ولستُ معصوماً وحواءُ تقتدرُ
لكنما الحوتُ في عينٍ سرى
هرباً كأنما لذاك الحوتِ تَقتصِرُ
ها قدْ بحثتُ لا عينُ لا ماءٌ ألوذُ بهِ
والعمرُ مغلوبُ ولله القلبُ يعتَذِرُ
والهمسُ كالقلبِ مهزومٌ ومُنكـَسِرُ
و رعشةٌ في كُلِ أوردتي إمتزجتْ
والساكباتُ الروح والأنفاسِ تنفطِرُ
يا صبرَ أيوبَ معروفٌ نتائجهُ
هذا نبيٌ بأمرِ اللهِ يُختَبَـرُ
مَنْ لي إذا هاجتْ بِمُعضلَةٍ
والحظ ما أنْ يعلو ينحَدِرُ
أحيىِ بتابوتٍ يموجُ بنا
أنا وصاحـبُ الحوتِ ننتظِرُ
هل لي في عصاهِ ضُحاً ( موسى )
أشِقُ فيها النحسَ وأنتَصرُ
أَمْ كـَفُّ عيسى يُحييها بارقةً
حين جفافِ الروح تنهمِرُ
وتفورُ كالتنورِ والفُلْكُ بها
من كُلِ زوجينِ عبيرُ الله ينتشرُ
في لحظةٍ هَمَّتْ ،،
هَمَمتُ بها
أغوتني أُنثى
والشيطانُ منبهِرُ
وبعد تركِ جنانِ الله مُنكسِراً
القلبُ يشكو وبوحُ الآهِ ينفجِرُ
قَد راودتني مسكينٌ أنا وَلِهٌ
ولستُ معصوماً وحواءُ تقتدرُ
لكنما الحوتُ في عينٍ سرى
هرباً كأنما لذاك الحوتِ تَقتصِرُ
ها قدْ بحثتُ لا عينُ لا ماءٌ ألوذُ بهِ
والعمرُ مغلوبُ ولله القلبُ يعتَذِرُ
،،،