احتارت خيلي وصهيل الشوق
فمخدعها كان بريق يقدح
عيناها تشبه
أقماراً متعبة في ليل القحط
لا مطراً يروي ظمأ الريح
سألتني مرة ، كيف الحال ..
..............................
.............................
.............................
الورطة
كنت مبلل برذاذ ناعم من سيل الوهم ..
/
لأن الأمير على وشك
أن يبدأ بمضاجعة ما ملكت يمينه
أعلم حق اليقين
أنني لا أؤمن أبداً بنظرية المؤامرة
كالريح
ألعب وحيداً على فَنَنِ الأشجار الخاوية
فالواقع بائناً
لا مخاتلة في العهر ..