لم يعدْ
في زُقاقِ العُمرِ الضّيق
مايَتّسع كي توّسعه ،
وتمرّ...
وخُطى أيامكَ صارتْ تترّنح
وتُربك الطريق
تَنحَّ بالجسدِ المُنهك جانبًا
تنحَّ عن الطّريق
وخُذْ روحكَ
وامضِ
في زُقاقِ العُمرِ الضّيق
مايَتّسع كي توّسعه ،
وتمرّ...
وخُطى أيامكَ صارتْ تترّنح
وتُربك الطريق
تَنحَّ بالجسدِ المُنهك جانبًا
تنحَّ عن الطّريق
وخُذْ روحكَ
وامضِ