Written By Unknown on الثلاثاء، 30 يونيو 2015 | 1:55 م
مازال على قارعة الطريق مقعد رحيب سائلا كل ريح عند هبوبها و كل غريب بانتظار الـوداد الذي مضى بدون رقيب و العلق الذي في جيده اللؤلؤ الرطيب يغار من خفاياه كل شاعر وكل خطيب فليعرج الآت فليس له من سواه قريب . . .