أتيتُكِ والطريقُ خلافُ خطوي
ويُرجعني إليّ وليس يُدْني !
ويُرجعني إليّ وليس يُدْني !
وكنتُ أسيرُ : في قلبي عراقٌ
يُقلَّبُ في اللهيب كلحمِ ضأْنِ
يُقلَّبُ في اللهيب كلحمِ ضأْنِ
أتيتُ وأدمعُ الباقينَ حولي
وأمّي بينهم تدعو لأمْني !
وأمّي بينهم تدعو لأمْني !
كأنّي قد خرجتُ لخوْضِ حربٍ
وكان العمرُ يُبصرُ فيكِ طعْني !!
وكان العمرُ يُبصرُ فيكِ طعْني !!