صوتكِ الرقراق اسكرني
أطاح بي حد ثمالة
جعلني أخطو مترنحاً بنصف استفاقة ..
تلك القيود
لم تحجبُكِ عني
صوتك كافياً كان ليحطمها
و تتلاقى أنفاسكِ بانفاسي الـ " عاصفة "..
صوتكِ الرنان
جعل الحب في قلبي عذباً
إلى حد التدفق
أملئنِي ثقوباً ينابيع
وتذكرة عبور حيث أنتِ .