تَصْدُقُ عَلى الذي يَضطَجع بضِّفَّة قَبره الحكْمة المُتَكلّفة،
الرَزانة والوقار مِن شيم الشيوخ. مَشْروعية حَقيرة في
كلّ ابْتهاج يضْفيها المرء على ضَيْمه بالوجود. تَسْبق
موت الانسان وَحيداً في ظهيرة العالم، اشارات لما يَنْتَظره
بالهاوية، لكنَّ جُلّ العامَّة تَطْمَع بالوَعود الكاذبة ولا
تَتَحسَّب لابادة الجنس البَشري. مَن يَمْتلك احساس
وخبرة الحَشرة، يُرجىء حلمه في الفردوس الى ما بَعد
مشاطرته الدودة التَنَعّم بالخَواء
الرَزانة والوقار مِن شيم الشيوخ. مَشْروعية حَقيرة في
كلّ ابْتهاج يضْفيها المرء على ضَيْمه بالوجود. تَسْبق
موت الانسان وَحيداً في ظهيرة العالم، اشارات لما يَنْتَظره
بالهاوية، لكنَّ جُلّ العامَّة تَطْمَع بالوَعود الكاذبة ولا
تَتَحسَّب لابادة الجنس البَشري. مَن يَمْتلك احساس
وخبرة الحَشرة، يُرجىء حلمه في الفردوس الى ما بَعد
مشاطرته الدودة التَنَعّم بالخَواء