تستحم أرواحنا من الدرن
حين تغفو الأمسيات عطشى
يقتلها جفاف الغياب المخزون
لأنثى تصرخ وحيدة على دكة باب حزنها
تنهد الفرح لآخر نشيد أطلقه غريب ،
ينادي من مكان بعيد ،،،
وجدت الوطن هناك يبحث عن خريطة ليحقق ذاته ،
بين بحيرة تسكنها التماسيح ...
حين تغفو الأمسيات عطشى
يقتلها جفاف الغياب المخزون
لأنثى تصرخ وحيدة على دكة باب حزنها
تنهد الفرح لآخر نشيد أطلقه غريب ،
ينادي من مكان بعيد ،،،
وجدت الوطن هناك يبحث عن خريطة ليحقق ذاته ،
بين بحيرة تسكنها التماسيح ...