شارِدةٌ أنتِ لِمَ الهربُ ؟
مِن قَلْبِ يتيمٍ تعلمَ الحبَّ في الظُلمةِ
يصنعُ لكِ القصائدَ
ويسكُبها في قلبكِ الثائرِ باللهب ِ
أهكذا قَصصُ العُشاق ِأم إن قِصتُنا
تتعثرُ بالعمى لاترى سِوى السرابِ
........ وتنتظرُ الدَفنَ
بمقبرةٍ ملعونه !