ناي ( و ) نوى
سلمان داود محمد
لم تكن " حدباء "
بل ثمة ( حنوّ ) في الأمر ،
حنوّ منارة على راهبة
للتقليل من شأن برد غريب ..
وهي امتزاج أنين قداس
مع غصّة مجروحة
في أعالي الأذان
لتلقين عقوق الآباء :
* اطروحة في النظافة
* وصفعة مدوّية كالأمل
* ورسالة في تعفف الوريث
عن غواية الميراث ...
نـ يـ نـ و ى ..
يا لها من حفلة ،
حفلة تسميم أغنية
بسكوت الكمنجات ..
*
.
.
.
.