ثياب الملائكة...
قَبائح جمَّة أُدْخلَت في كَلامهم بَعَدَم تَلْبيَتهم لما طَلَبه عرَّافهم مِنُهم
وخاب فألهم في مُلاقاة المُوكَّل بـنار غُسل الصوفيين. اشاراتهم
التي اعتَمَدودها في التَنْجيم واقتصَّوا بها مِن حظوظهم.
فكَّ أسْرارها الغراب بتَحْليقه آن أحلامهم في نَومَة القَيلولة.
المهابة ضراوة ينبغي الذود عَنْها إلاَّ يسايروا الملائكة وهي
تَتَباطأ في لبس ثيابها بين الكواكب التي يمتنع فيها الله عَن النوم.
وخاب فألهم في مُلاقاة المُوكَّل بـنار غُسل الصوفيين. اشاراتهم
التي اعتَمَدودها في التَنْجيم واقتصَّوا بها مِن حظوظهم.
فكَّ أسْرارها الغراب بتَحْليقه آن أحلامهم في نَومَة القَيلولة.
المهابة ضراوة ينبغي الذود عَنْها إلاَّ يسايروا الملائكة وهي
تَتَباطأ في لبس ثيابها بين الكواكب التي يمتنع فيها الله عَن النوم.